
جميعا نحب الذهاب الى الملاهى للاستمتاع بالعابها و فنحن نعشقها صغارا و كبارا فمنا من ذهب مع والديه و كان يوم فى حياته و منا من ذهب فى رحلات المدرسة و كان يوم ممتعنا بالفعل ولكن دائما ما تضم الملاهى انواع كثيرة من الالعاب منها الخطيرة ومنها المناسبة و لابد ان نحظر ابنائنا من ركوب الالعاب الخطيرة لانها لا تناسبهم حتى الكبار هناك بعض الالعاب التى لا تناسب اصحاب مرضى القلب على سبيل المثال فلابد من الاهتمام بنوعية الالعاب التى يود الاطفال ركوبها كما يجب على من يعمل فى الملاهى ان يتاكد من سلامة الالعاب و معاقبة من يخالف ذلك و فى هذا الفيديو نرى مشاهد لاخطر سبع حوادث حقيقية وقعت بالفعل وشاهدها الناس وقد اودت بحياتهم ففى احدى الالعاب القلابة التى تقوم بقلب اللاعبين وقع شخصين من عليها و كانوا للاسف على ارتفاع كبير جدا مما ادى الى موتهم فى الحال ، ولعبة ثانية على هيئة صاروخ يطير فى الهواء و يحمل عدد من اللاعبين و للاسف اصطدام الصاروخ الطائر بعمود الكهرباء الذى قابله و هو فى طريقه للرجوع لكن اللاعبين اصيبوا بجروح بالغة و تم انقاذهم ، اما اللعبة الثالثة كانت من النوع البسيط عبارة عن مرجيعة تقليدية و كان يركبها مجموعة من الاطفال الا انه بسبب الاهمال يبدو ان اللعبة لم يقم احد بصيانتها فسقطت بالاطفال و وقعت قطة من اللعبة فوق جسد طفل و اطاحت بيه فاودت بحياته ، ام اللعبة الرابعة هى ايضا لم تكن مؤمنة و توقفت باللاعبين فالهواء و يوضع المشهد ان احد اللاعبين على وشك السقوط من اللعبة ولكن عناية الله انقظته فى اللحظات الاخيرة و تم نقله فى سيارة الاسعاف و اللعبة الخامسة هى لعبة فى منتهى الخطورة تحمل مجموعة من اللاعبين و ترفعهم لمسافات بعيدة جدا فى الهواء و فجاءة يقع منها بعض اللاعبين و تتوقف اللعبة عن العمل اما عن اللعبة السادسة هى لعبة القطار الذى يمشى على قضبان معلقة فى الهواء داخل مبنى و اذ بالقطار ينحرف عن مساره و يقع جزء منه من على القطبان و قد اودى بحياة بعض الاشخاص، اما اللعبة الاخيرة كانت القطار ايضا ولكن ما حدث ان احد اللاعبين سقط من القطار و ذلك يرجع الى عدم تامين اللاعبين اثناء ركوبهم و قد نقل الشخص الى المستشفى و هو جثة هامدة يجب ان ننتبه الى انفسنا و الى اولادنا اثناء ركوب اى لاعبة فى اى مكان
